عطشى ...لقهوة الصباح.......: قصتان خيري السيد إبراهيم *
قصتان
خيري السيد إبراهيم *
1- تاكسي :
ارتدت ملابسها ، ثم وقفت قليلاً أمام المرآة ، همت أن تعيد ترتيب شعرها من جديد ، لكنها استكانت رأت أن الموعد اقترب لما نظرت إلي ساعة الحائط .. نثرت رذاذاً كثيراً من عطرها الأنثوي الفخيم .. ثم أعطت ظهرها للمرآة وقررت الخروج ” …
أمام المبني العتيق ، وقفت تنتظر (تاكسي) … ، كان اليوم �
قصتان
خيري السيد إبراهيم *
1- تاكسي :
ارتدت ملابسها ، ثم وقفت قليلاً أمام المرآة ، همت أن تعيد ترتيب شعرها من جديد ، لكنها استكانت رأت أن الموعد اقترب لما نظرت إلي ساعة الحائط .. نثرت رذاذاً كثيراً من عطرها الأنثوي الفخيم .. ثم أعطت ظهرها للمرآة وقررت الخروج ” …
أمام المبني العتيق ، وقفت تنتظر (تاكسي) … ، كان اليوم �
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق